
الثلاثاء، 26 يوليو 2011
الخطوط الجوية الرمضانية تتمنى لكم رحله سعيده

الأربعاء، 8 يونيو 2011
اعتذار واجب
الاثنين، 29 نوفمبر 2010
بعد انتهاء المهزلة الانتخابية 2010 ... لنا كلمة
بعد انتهاء يوم الانتخابات البرلمانية المصرية التى شهدت كل اشكال التزوير والاعتقال ومحاولات الاعتداء ومحاولة اغتيال الاستاذ صبحى صالح والدكتور سعد الكتاتنى , وقتل لبعض الاشخاص من اهل مصر واحداث كثير شوهت سمعت مصر فى العالم بسبب افعال الفاسدين واعوانهم , وعلى الرغم من ظهور بعض النتائج المزورة ايضا ونتائج الاعادة لبعض مرشحى الاخوان .
لنا فى هذه وقفة و نحب ان تتعرفوا على ما كتبه الامام الشهيد / حسن البنا مؤسس جماعة الاخوان المسلمين نرسلها اليكم وربما كلماته هذه التى كتبها منذ اكثر من 80 عام تخاطبنا جميعا الان فهذه الكلمات من رسائل امامنا الجليل وهى :-
و نحب أن يعلم قومنا أنهم احب إلينا من أنفسنا ، و أنه حبيب إلى هذه النفوس أن تذهب فداء لعزتهم إن كان فيها الفداء ، و أن تزهق ثمنا لمجدهم و كرامتهم و دينهم و آمالهم إن كان فيها الغناء، و ما أوقفنا هذا الموقف منهم إلا هذه العاطفة التي استبدت بقلوبنا و ملكت علينا مشاعرنا ، فأقضت مضاجعنا ، و أسالت مدامعنا ، و إنه لعزيز علينا جد عزيز أن نرى ما يحيط بقومنا ثم نستسلم للذل أو نرضى بالهوان أو نستكين لليأس ، .فنحن نعمل للناس في سبيل الله أكثر مما نعمل لأنفسنا، فنحن لكم لا لغيركم أيها الأحباب ، و لن نكون عليكم في يوم من الأيام
الإمام الشهيد حسن البنا في رسالته"دعوتنا" من كتاب الرسائل
هذه رسائلنا وهذه دعوتنا ونترك لكم الحكم على ادعائات حزب الفساد والتزوير ضد جماعة الاخوان المسلمين
انتهت الانتخابات و مستمرون ان شاء الله فى الاصلاح لان دعوتنادعوه اصلاح وبناء ونحب بلدنا ونعشقها مهما فعل بها الفاسدون والمزورن فلن يضيع حق وراءه مطالب سنظل نطالب بحقوق كل اهل مصر بكل الطرق السلمية ولن نيأس فى يوم من الايام ان شاء الله. فنحن منكم ولكم وسنظل خادمين لهذا الوطن مهم حصل لنا ان شاء الله
إن هو إلا ذكر للعالمين * ولتعلمن نبأه بعد حين
الاخوان المسلمين يحملون الخير لمصر وللعالم
امضاء
شاب عاشق لوطنة مصر
الاثنين، 16 أغسطس 2010
خواطر حول اسم الله عز وجل ( العفو )
كلمة واحدة.. اعف عن الناس كي يعفو الله عنك. اجعلوها ليلة عفو، لأن هذه الليلة أغلى من الدنيا بما فيها، وقل له: يا رب اشهد، فأنت الكريم العظيم العفو، أنا المخلوق الضعيف عفوت عن الناس يا رب، فاعف عن هذا المسكين الذي عفا. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( رجلان من أمتي جثيا تحت العرش يوم القيامة، فقال المظلوم: يا رب، خذ لي مظلمتي من أخي، فيقول الله لمن ظلم: أعطِ أخاك مظلمته، فيقول: كيف يا رب؟ فيقول: أعطه من حسناتك، فيقول: يا رب فنيَت حسناتي! فيقول الله للمظلوم: فنيت حسناته، فيقول: يا رب فخُذ من سيئاتي فاطرحها عليه، فيقول الله للمظلوم: هل لك في خير من ذلك؟ فيقول: وما خير من ذلك يا رب؟ فيقول له الله: انظر إلى ذلك القصر، فينظر فإذا قصر في الجنة لم ير مثله، فيقول يا رب لمن هذا القصر؟! لأي نبي هذا؟ لأي شهيد هذا؟ فيقول له الله: لمن يملك الثمن! فيقول: يا رب ومن يملك هذا الثمن؟ فيقول له الله: أنت تملكه، فيقول: كيف يا رب؟ فيقول: بعفوك عن أخيك، فيقول: عفوت يا رب عفوت يا رب، فيقول العفو: خذ بيد أخيك فادخلا الجنة سوياً).. أهذا هو إلهنا؟! خالقنا؟ أيحب العفو بين العباد هكذا؟ أهذا ما يأمرنا به؟ هل عندك استعداد للعفو؟ هل يمكنك أن تعفو لو تكلم أحدهم في عرض ابنتك؟
كلمة واحدة.. اعف عن الناس كي يعفو الله عنك. اجعلوها ليلة عفو، لأن هذه الليلة أغلى من الدنيا بما فيها،
ومن عجيب عفوه يوم القيامة، أطفال المسلمين الذين ماتوا، ( فيأتون يوم القيامة فيقول لهم الله: اذهبوا فادخلوا الجنة، فيقولون: لا يا رب لا ندخل حتى يدخل معنا آباؤنا وأمهاتنا، فيقول الله للأطفال: قد عفوت عن آبائكم وأمهاتكم، خذوا بيدي آبائكم وأمهاتكم فادخلوا الجنة). وعفو خاص لأمة مُحمّد. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( عرضت عليّ الأمم يوم القيامة، فرأيت النبي يأتي وليس معه أحد، ورأيت النبي يأتي ومعه الرجلين، ورأيت النبي يأتي ومعه الرهط، ثم رفع لي فرأيت سواداً عظيماً، فقلت: أمتي أمتي، فقيل لي: لا، هؤلاء موسى وقومه، ولكن انظر إلى الأفق الآخر، فنظرت فإذا سواد يسد الأفق، فقيل لي: هؤلاء أمتك، ومعهم سبعون ألفاً عفا الله عنهم يدخلون الجنة بغير حساب ولا سؤال، فاستزدتُ ربي، فزادني مع كل ألف سبعين ألف). ثم عفو عجيب لأُناس بعدما استحقوا النار، ترى هل يكون بيننا أحد هؤلاء؟ ليتهم أدركوا ليلة القدر! رغم كل هذه المبشرات إلا أن هناك من سيدخل النار، فهل أولئك ليس لهم عفو؟ بلى، قال النبي صلىالله عليه وسلم: ( ينادي الله تبارك وتعالى يوم القيامة بعد أن دخل أهل الجنة الجنة، لكن بقي من أمتي أناس في جهنم، فينادي الله تبارك وتعالى: يا محمد، اذهب فأخرج من النار من كان في قلبه من أمتك ذرة من إيمان، فأخرج أناس، لكن يبقى أناس في النار، فأسجد تحت العرش، وأناجي الله في أمتي الذين مازالوا في جهنم، أقول: يا رب، أمتي أمتي.. فيقول الله تبارك وتعالى: اذهب يا محمد فأخرج من النار، ويحدّ لي حداً، فأخرجهم من النار فأدخلهم الجنة، ثم أعود فأسجد تحت العرش، فأقول: يا رب، أمتي أمتي، فيحد لي حداً، فأذهب فأخرجهم من النار فأدخلهم الجنة، ثم أعود فأسجد تحت العرش، فيحد لي حداً، فأذهب فأخرجهم من النار فأدخلهم الجنة، ثم أعود الرابعة، فيحد لي حداً، فأخرجهم من النار فأدخلهم الجنة، لكن يبقى من أمتي ما زال في النار، فأستحي من ربي، فينادي الله تبارك وتعالى: شفع الأنبياء، شفع المرسلون، شفعت الملائكة، شفع المؤمنون، شفع حبيبي مُحمّد، أفلا أعفو أنا ؟! فيخرج الله تبارك وتعالى من بقي من أهل لا إله إلاالله، فيخرجهم من النار وقد تفحموا من النار، فيضعهم في نهر يسمى نهر الحياة، فكأنما ينبتون نباتاً، مكتوب على جبائنهم: هؤلاء عتقاء الله من النار، فيقول لهم: اذهبوا فادخلوا الجنة، فيقول أهل الجنة: هؤلاء الجهنميون - الخارجون من جهنم - فيقول لهم الله: لا، هؤلاء عتقاء الجبار من النار هؤلاء عتقاء الرحمن من النار). اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا.. هل أنت مستعد لليلة القدر؟ هل ستذهب بكل كيانك؟ هل عرفت قيمة هذا الدعاء البسيط؟ هذا الاسم العظيم الجليل من أسماء الله الحسنى، الاسم الذي يجعلك تتساقط خجلاً. عيشوا مع هذا الاسم هذه الليالي وأبلغوه للناس.
وقبل الختام
جاء أعرابي إلى النبي فقال: (يا رسول الله، من سيحاسب الناس يوم القيامة؟ فقال النبي: الله، فقال: بنفسه؟ فقال النبي: بنفسه، فقال الأعرابي: الله أكبر! وابتسم، فقال النبي: لِمَ يبتسم الأعرابي؟ قال: يا رسول الله، إن الكريم إذا قدر عفا، وإذا حاسب سامح، فابتسم النبي وقال: فَقِهَ الأعرابي – أي فهم - ألا لا كريم أكرم من الله عز وجل).
وفي الحديث القدسي: ( ابن آدم، خلقتك بيديّ وربيتك برحمتي وأنت تخالفني وتعصاني، فإن عدتَ إليّ قبِلتك، فمن أين تجد لك رباً مثلي وأنا الغفور الرحيم؟! ابن آدم خلقتك من العدم إلى الوجود وأوجدت لك السمع والبصر والقلب والفؤاد، أذكرك وأنت تنساني، أستحي منك ولا تستحي مني، من ذا الذي يقرع بابي فلا أفتح له؟ ومن ذا الذي يسألني فلا أعطيه؟ أبخيل أنا فيبخل عليّ عبدي؟).
يلا نخلى كل ليلة فى رمضان ان نعفو عن من أخطاء فى حقوقنا
.........................................................................
منقول بعض الكلمات
الأربعاء، 14 يوليو 2010
شهر شعبان نفحة ربانية وانطلاقة إيمانية

عن أسامة بن زيد- رضي الله عنهما- قال: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللّهِ، لَمْ أَرَكَ تَصُومُ مِنْ
إنه شهر شعبان، مفتاح الخير والفضل، وبداية موسم الطاعات والخيرات،
الأحد، 4 يوليو 2010
الرحلة الربانية .. اين نحن
اعداد وتقديم / عمروسعد

الخميس، 10 يونيو 2010
بكاء قوات النخبة الصهيونية !

أظهرت صور بثتها وسائل إعلام تركية جنود البحرية الصهيونية
الذي هاجموا أسطول الحرية فجر الاثنين الماضي وهم يبكون
وقال متضامنون إنهم دافعوا عن أنفسهم حين هاجم جنود الاحتلال بالرصاص سفينة مرمرة في المياه الدولية، وأكدوا السيطرة على ثلاث جنود وسحب سلاحهم وإلقائه بالبحر، ثم إطلاق سراحهم.
وأوضح المتضامنون أن الجنود أطلقوا النار على السفينة قبل عملية الإنزال الجوي
وأصيب عدد من المتضامنين جراء ذلك ما أجبرهم للدفاع عن أنفسهم.
وقال النائب الكويتي وليد الطبطبائي إن الجنود قتلوا متضامنين قبل الإنزال الجوي
فلم يجد المتضامنون بدا من الدفاع عن أنفسهم بما تيسر على ظهر السفينة
وتمكنوا من أسر ثلاث جنود
وأضاف "كان الذعر باديًا على وجوه جنود الاحتلال
وبكوا عندما وقعوا في الأسر
واحدهم أجهش بالبكاء حتى تبول على نفسه من شدة الخوف والذعر
وكانت قوات الاحتلال أعلنت قبل تنفيذ الهجوم أنها أعدت نخبة الجيش من عدة وحدات للهجوم
وأدى الهجوم الصهيونى لاستشهاد تسعة متضامنين أتراك وجرح العشرات
فيما أصيب ستة جنود صهاينة.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)


.jpg)

.jpg)